Connect with us

الصحة والتغذية

قد تفعلها يوميا.. 6 عادات صباحية قد تزيد الإصابة بالكوليسترول

تم النشر

في

لم يعد ارتفاع الكوليسترول مشكلة مرتبطة فقط بالأطعمة الدسمة كما يعتقد البعض، بل هناك مجموعة من العادات الصباحية الشائعة قد ترفع مستويات الكوليسترول الضار دون أن ينتبه إليها الكثيرون.

أوضح معتز القيعي أخصائي التغذية العلاجية والرياضية في تصريحات خاصة لـ«مصراوي»، أن الروتين الصباحي يؤدي دورا مهما في صحة القلب والشرايين.

– تخطي وجبة الإفطار

وتابع القيعي إن تجاهل الإفطار يدفع الجسم للاحتفاظ بالدهون ورفع مستويات الكوليسترول لتعويض نقص الطاقة، موضحا تأجيل الأكل لوقت طويل يجعل الجسم يدخل في حالة جوع شديدة، فيتجه الشخص لاحقا لوجبات دسمة ترفع الكوليسترول بشكل مباشر.

– الإفطار على أطعمة سريعة أو مقلية

يحذر القيعي من بداية اليوم بوجبات عالية الدهون مثل الطعمية المقلية، السجق، أو البرجر، قائلا: هذه الأطعمة غنية بالدهون المشبعة والمهدرجة، وهي عامل رئيسي في زيادة الكوليسترول الضار LDL.

شرب القهوة على معدة فارغة وبكميات كبيرة

أن القهوة غير المصفاة تحتوي على مركبات “ديتيربين” التي قد ترفع مستويات الكوليسترول إذا تم تناولها بكثرة دون طعام، مشددا على أهمية الاعتدال.

– عدم شرب الماء فور الاستيقاظ

ويؤكد أن نقص الماء يؤثر على قدرة الجسم وعلى هضم الدهون والتخلص منها، إن شرب كوبين من الماء صباحا يساهم في تنشيط الكبد وتحسين التمثيل الغذائي للدهون.

– التوتر الصباحي والضغط النفسي

وأشار إلى أن بدايات اليوم المشحونة بالتوتر تزيد هرمون الكورتيزول، الذي يرتبط بارتفاع الكوليسترول الضار بمرور الوقت، لافتا إلى أهمية بدء اليوم بهدوء ودون تعجل.

– قلة الحركة وعدم المشي

يقول إن البقاء جالسين طوال الصباح يبطئ عملية حرق الدهون، مجرد 10–15 دقيقة من المشي أو أي حركة خفيفة تساعد في خفض الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار.

اختتم القيعي تصريحاته لـ«مصراوي» بالتأكيد على أن الوقاية تبدأ من تفاصيل صغيرة، روتين الصباح يحدد شكل يومك الصحي تنظيم الإفطار، شرب الماء، والحركة البسيطة خطوات قادرة على حماية القلب وتقليل مخاطر ارتفاع الكوليسترول.

الصحة والتغذية

ابتلاع العلكة.. هل هي ضارة لجسمك؟

تم النشر

في

بواسطة

تشير الدراسات والخبراء إلى أن ابتلاع قطعة واحدة من العلكة”اللبان” لشخص سليم لا يشكل خطرا على الصحة، رغم التحذيرات الشعبية التي تقول إنها تلتصق بالمعدة لسنوات.

وبحسب موقع gazeta.press، توضح الدكتورة أناستاسيا غوستروس أن مادة العلكة التقليدية غير قابلة للهضم، لكنها تتحرك في الجهاز الهضمي بقوة العضلات المعوية، لتخرج من الجسم خلال 24 إلى 72 ساعة، تماما مثل الألياف أو بذور الخضراوات.

وأكدت أن الخطر الحقيقي يظهر عند الابتلاع المتكرر أو بكميات كبيرة، حيث يمكن أن تتجمع كتل لزجة وتشكل أجساما صلبة غريبة “bezoar” تسبب انسدادا معويا.

أضرار العلكة على صحة الأطفال

وأضافت الدكتورة غوستروس أن الأطفال هم الفئة الأكثر عرضة للمخاطر، بسبب صغر حجم أمعائهم وقلة خبرتهم في المضغ والبلع، ما يزيد احتمالية الاختناق.

وينصح بعدم إعطاء العلكة للأطفال الصغار ويفضل استخدام النوع الخالي من السكر الذي يذوب في الفم.

كما أشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الجهاز الهضمي بعد العمليات الجراحية أو متلازمة القولون العصبي قد يعانون من انتفاخ وألم واضطرابات معوية عند ابتلاع العلكة، مما يتطلب الحرص والاعتدال في استخدامها.

اكمل القراءة

الصحة والتغذية

كيفية استخدام فرشة الأسنان بالطريقة الصحيحة؟.. خطوات لا تفوتك

تم النشر

في

بواسطة

أظهرت دراسة حديثة أن العامل الأكثر تأثيرا في الحفاظ على صحة الأسنان ليس نوع الفرشاة أو سعرها، بل المدة وطريقة تفريش الأسنان، بحسب موقع لينتا.رو.

وخلال الدراسة، حلل العلماء بيانات طبية وعادات تنظيف الأسنان من عدة مراكز حول العالم، وتبين أن التفريش لمدة مناسبة هو العامل الحاسم في إزالة طبقة البلاك والوقاية من التسوس، بينما يظل نوع الفرشاة أقل تأثيرا بكثير.

وأظهرت النتائج أن الفرش الكهربائية تزيل البلاك بكفاءة أعلى قليلا مقارنة بالفرش اليدوية، غير أن الفرق محدود، ويظل الوقت هو العامل الأهم في التنظيف الفعال.

وأكدت الدراسة أن المعيار الأمثل هو تفريش الأسنان لمدة دقيقتين مرتين يوميا، إذ أن التفريش لمدة دقيقة واحدة فقط لا يكفي، بينما لا يضيف التفريش لمدة ثلاث دقائق فوائد إضافية تذكر مقارنة بالمدة المثالية.

كما كشفت الدراسة أن مستخدمي الفرش اليدوية عادة ما يقضون أقل من دقيقة ونصف في تنظيف أسنانهم، بينما يلتزم مستخدمو الفرش الكهربائية بالمدة الموصى بها في كثير من الحالات، بفضل المؤقتات المدمجة فيها.

ونبه القائمون على الدراسة إلى أن ثلث منظمات طب الأسنان فقط تقدم توصيات واضحة وعملية للعناية بالفم، ما يشير إلى الحاجة الماسة لتحسين التوجيهات الصحية العامة في هذا المجال.

اكمل القراءة

الصحة والتغذية

علامات فموية مبكرة لنقص فيتامين B12.. انتبه لصحة لسانك

تم النشر

في

بواسطة

نقص الفيتامينات في الجسم غالبا ما يكون مؤشرا على مشاكل صحية مهمة، خصوصا فيتامين B12، الذي يلعب دورا أساسيا في الحفاظ على صحة الدم والأعصاب.

بحسب موقع ميرور، يمكن أن تظهر علامات نقص B12 في الفم، مثل التهاب واحمرار اللسان، الذي يصبح مؤلما ومتورما، ويلاحظ تغير شكله واختفاء النتوءات الصغيرة على براعم التذوق، ما يمنحه مظهرا أملس، كما قد تظهر تقرحات الفم كأحد العلامات المحتملة.

ويؤدي نقص B12 إلى فقر الدم، ما يسبب الشعور بالتعب والإرهاق والضعف العام، وقد يصاحبه فقدان جزئي لحاسة التذوق.

ويحدث النقص غالبا نتيجة عدم تناول كميات كافية من اللحوم، الأسماك، أو منتجات الألبان، ما يجعل النباتيين أو من يعتمدون على حمية محدودة أكثر عرضة للإصابة.

ويعالج فقر الدم الناتج عن نقص B12 عادة من خلال حقن مخصصة لتعويض الفيتامين، وينصح المختصون بإجراء فحص دم عند الاشتباه بالنقص لتحديد مستوى الفيتامين بدقة.

اكمل القراءة

Trending

© 2025 موقع أخبار الصحة – جميع الحقوق محفوظة لـ A5par.com