الصحة والتغذية
5 فوائد صحية مذهلة لـ زيت الزيتون.. تناوله فورا
زيت الزيتون من أبرز العناصر الصحية في النظام الغذائي، ويشتهر بفوائده المتعددة للجسم، بدءا من دعم صحة القلب إلى حماية الدماغ من الأمراض المزمنة.
وإليك أبرز الفوائد الصحية لزيت الزيتون، وفقا لموقع “Healthline”.
الدهون الصحية
يشكل حمض الأوليك حوالي 71% من تركيب زيت الزيتون، وهو حمض دهني أحادي غير مشبع مثبت علمياً في تخفيض الالتهابات ودعم صحة الخلايا.
كما أن هذه الدهون تقلل الإجهاد التأكسدي، الذي يرتبط بأمراض مزمنة مثل السرطان وأمراض القلب، كما أنها أقل تأثيرا في انسداد الشرايين مقارنة بالدهون المشبعة.
مضادات الأكسدة
يحتوي البكر الممتاز على مركبات مضادة للأكسدة مثل الفينولات والأوليوروبين، إضافة إلى فيتامينَي E وK، تعمل هذه المركبات على حماية الخلايا من التلف، وتقلل من مخاطر الشيخوخة المبكرة، وتعزز مقاومة الجسم للأمراض، كما تساعد على حماية الكولسترول الجيد HDL من التأكسد، مما يقي من تصلب الشرايين.
مضاد للالتهاب
كما أنه غني بنسبة عالية من مركب الأوليكانثال الذي يقلل الالتهابات بطريقة مشابهة لدواء الإيبوبروفين، كما يسهم حمض الأوليك في خفض مستويات بروتين CRP المرتبط بالالتهابات في الجسم.
الوقاية من السكتات الدماغية
زيت الزيتون مرتبط بانخفاض واضح في مخاطر السكتة الدماغية، بفضل دوره في حماية الأوعية الدموية، تحسين تدفق الدم، وتقليل خطر تجلطه.
حماية القلب والأوعية الدموية
استهلاك هذا النوع من الزيت بانتظام يزيد مستويات الكولسترول الجيد HDL، يقلل ضغط الدم، ويحد من الالتهابات داخل الأوعية الدموية، ويحسن مرونة الشرايين، وهذا بدوره يقلل خطر النوبات القلبية والجلطات.
جمال شعبان يكشف 7 نصائح لتقوية المناعة ضد الفيروسات في الشتاء
احذر إضافة هذا المكون إلى الفول يحوله إلى وجبة خطيرة.. يهدد صحتك
هل تنسى دائما؟ احذر قد يكون مؤشرا لمرض نادر يهاجم دماغك
وفاة الإعلامية هبة الزياد.. هل النظام الغذائي القاسي يؤدي إلى الموت؟
ما هي المتلازمة التي تعاني منها ياسمينا العبد؟- احذر هذه الأعراض
الصحة والتغذية
"الساعات الذهبية" للنوم.. مفتاح الطاقة والصحة والشباب
"الساعات الذهبية" للنوم.. مفتاح الطاقة والصحة والشباب
الصحة والتغذية
حقن التنحيف قد تسرع شيخوخة الجسم 10 سنوات
كشفت مراجعة بحثية حديثة عن جانب مقلق من حقن إنقاص الوزن المنتشرة على نطاق واسع، إذ أظهرت أن هذه العلاجات قد تسرع وتيرة الشيخوخة في الجسم بما يعادل نحو 10 سنوات.
وبحسب موقع “ديلي ميل”، أظهرت الدراسة التي أجراها باحثون كنديون أن الحقن تؤدي إلى انخفاض ملحوظ في الكتلة العضلية النحيلة “Lean Body Mass”، ما يشكل تهديدا خاصا للأفراد في منتصف العمر وكبار السن، إذ يضعف فقدان العضلات القدرة الحركية ويزيد من احتمالية السقوط والوهن الصحي، ما يقلب الموازين بين الفوائد والمخاطر المحتملة لهذه العلاجات.
والمفارقة أن هذه الحقن روج لها سابقا لفوائد مهمة، بما في ذلك قدرتها على خفض خطر الوفاة بين مرضى القلب إلى النصف، لكن البيانات الجديدة أظهرت أن نسبة تتراوح بين 20% و50% من الوزن الذي يفقده المستخدمون يأتي على حساب الأنسجة العضلية، حتى مع الالتزام بتمارين رياضية منتظمة.
وأشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يمارسون نشاطا بدنيا معتدلا لمدة 150 دقيقة أسبوعيا، ويتبعون نظاما غذائيا منخفض السعرات، قد يفقدون ما يصل إلى 11% من كتلتهم العضلية، وهي نسبة قارنها العلماء بما يحدث بعد جراحات السمنة الكبرى أو علاجات الأورام، ما يعادل عقدا كاملا من التقدم في العمر الطبيعي.
وفي ضوء هذه النتائج، يوصي الخبراء بمزج العلاج الدوائي مع نهج وقائي يشمل تمارين القوة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا، مع الحفاظ على نشاط بدني معتدل لمدة لا تقل عن 150 دقيقة أسبوعيا، للحفاظ على الكتلة العضلية والاستمرار في حرق الدهون وتقليل احتمالية استعادة الوزن بعد التوقف عن الحقن.
وتختتم المراجعة بدعوة لتكامل الجهود بين المؤسسات الحكومية وقطاع الرعاية الصحية ومراكز اللياقة البدنية، لتطوير برامج دعم متكاملة تحمي الصحة العامة وتقليل الآثار الجانبية غير المقصودة، في ظل الانتشار المتسارع لهذه الأدوية على مستوى العالم.
الصحة والتغذية
دواء جديد لإنقاص الوزن يحافظ على العضلات دون آثار جانبية
ابتكر فريق من الباحثين مركبا دوائيا جديدا يساعد على فقدان الوزن مع الحفاظ على الكتلة العضلية، من دون التسبب بفقدان الشهية أو الاضطرابات الهضمية المرتبطة بأدوية GLP-1 مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي”.
وبحسب موقع “إندبندنت”، يعمل المركب الجديد على تنشيط الأيض مباشرة داخل العضلات، بدلا من التأثير على الشهية، ما يسمح بتحقيق نتائج أكثر صحة في إنقاص الوزن.
وأظهرت التجارب الحيوانية تحسن مستويات السكر وتكوين الجسم دون ظهور العيوب الشائعة لأدوية GLP-1، فيما أظهرت دراسة بشرية أولية أن المركب جيد التحمل لدى 48 متطوعا سليما و25 مريضا بالسكري من النوع الثاني.
وأوضح توري بينغتسون، عالم الأحياء الجزيئية في جامعة ستوكهولم وأحد معدي الدراسة، أن النتائج تشير إلى إمكانية تحسين الصحة الأيضية دون فقدان العضلات، مؤكدا أن الحفاظ على الكتلة العضلية أمر حاسم للصحة العامة وطول العمر.
ويستهدف المركب مستقبلات العضلات الملساء في الجسم، ما يعزز وظائف العضلات دون تحفيز مفرط لعضلة القلب.
ووصف شين سي رايت، من معهد كارولينسكا، العلاج بأنه “فئة جديدة بالكامل من الأدوية” يمكن أن تحدث فارقا كبيرا لمرضى السمنة والسكري، مضيفا أنه يعزز فقدان الوزن الصحي دون الحاجة إلى الحقن.
ونظرا لاختلاف آليته عن أدوية GLP-1، يمكن استخدام المركب بمفرده أو مع الأدوية الأخرى، ما يمنحه مرونة علاجية أكبر.
ويأمل الباحثون أن تثبت التجارب السريرية الأوسع من المرحلة الثانية فعالية الدواء نفسها لدى المصابين بالسمنة أو السكري من النوع الثاني.
-
الصحة والتغذية4 أسابيع منذلصحة أفضل.. هل يجب أن تختار التفاح أم البرتقال ضمن نظامك الغذائي اليومي؟
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذسائحة أمريكية تعبر عن دهشتها من كفاءة الخدمات الطبية في مصر
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذتوقف عن الإفراط.. البروتين الزائد يصيبك بهذه الأمراض
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذطريقة جديدة قد تطيل حياة مرضى سرطان الكبد المتقدم
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذ6 علامات مشتركة بين الإنفلونزا والسرطان.. احذر تجاهلها
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذترند شرائح البطاطس النيئة في الجوارب هل يعالج الإنفلونزا؟
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذ7 خرافات عن القهوة.. ماذا يقول طبيب القلب؟
-
الصحة والتغذية4 أسابيع منذابدأ بها يومك .. مشروبات تخفض ضغط الدم المرتفع
