Connect with us

الصحة والتغذية

دور البرد المنتشر.. لماذا نشعر بقوة الفيروسات التنفسية هذا العام؟

تم النشر

في

مع قرب حلول فصل الشتاء، ظهرت الكثير الشكاوى في الأسر المصرية حول إصابة الأطفال والكبار بنزلات البرد والإنفلونزا، مصحوبة بأعراض مزمنة مثل السعال المستمر وارتفاع الحرارة، ما يثير التساؤلات حول شدة الأعراض ومدى ارتباطها بالفيروسات التنفسية.

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، في بيان، عبر الصفحة الرسمية للوزارة على “فيسبوك” أن الفيروسات التنفسية الشتوية تبقى تقريبا كما هي كل عام، إلا أن هناك عدة عوامل تجعل الأعراض تبدو أكثر حدة وطولا في السنوات الأخيرة.

وبحسب “عبدالغفار” فإن أسباب شدة الأعراض هذا الشتاء تشمل الآتي:

1- الفيروسات تتغير بشكل طفيف كل موسم، ما يقلل فعالية المناعة المكتسبة سابقًا ويزيد حدة الأعراض.

2- خلال جائحة كورونا (2020-2022)، قل التعرض للفيروسات التنفسية العادية بسبب التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات، ما أدى إلى تراجع المناعة الطبيعية لدى الأطفال وكبار السن، فكانت الأعراض أقوى عند عودة الفيروسات.

3- يصاب الأطفال أحيانًا بعدة فيروسات في نفس الموسم، مثل الإنفلونزا وRSV، ما يجعل المرض يبدو مستمرًا لأسابيع طويلة.

4- ننسى غالبا شدة الشتاء السابق، ونقارن دائمًا بالذكريات الأقل حدة، مما يعزز الشعور بأن كل شتاء أسوأ من سابقه.

5- تنتشر المنشورات المقلقة بسرعة، ما يضخم الشعور بالخطر أكثر من الواقع.

6- انخفاض غسل اليدين وتغطية الفم عند السعال ساهم في زيادة انتشار الفيروسات داخل المدارس.

7- بعد غيابها ثلاث سنوات، عادت الإنفلونزا بقوة، وهي واحدة من أشد الفيروسات التنفسية أعراضًا.

وأكد “عبدالغفار” أن هذه العوامل مجتمعة تجعل الأعراض الشتوية تبدو أكثر شدة وطولا، لكنها لا تشير بالضرورة إلى فيروس جديد، مع ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية الأساسية مثل غسل اليدين وارتداء الكمامات عند الضرورة والحفاظ على النظافة الشخصية داخل المدارس والمنازل.

أقرأ أيضًا:

6 أعراض شائعة تظهر في المسالك البولية تشير إلى سرطان صامت

5 عادات ليلية تعزز خصوبة الرجال

للشاي الأخضر 5 أضرار و4 فئات ممنوعة من تناوله

عائلة برازيلية تتذوق أغلى بيتزا بالنمل.. فيديو يثير الدهشة

تغيرات فلكية.. تعرف على الأبراج الأكثر حظا قبل عام 2026

الصحة والتغذية

احذر.. 3 عادات صباحية تجهد البنكرياس وتزيد خطر الإصابة بالسكري

تم النشر

في

بواسطة

يعتقد كثير من الناس أن مظاهر الشيخوخة تبدأ في القلب أو الدماغ، إلا أن البنكرياس، العضو المسؤول مباشرة عن تنظيم عمليات الأيض، غالبا ما يكون أول المتأثرين بزيادة الضغوط اليومية عليه.

ووفقا للدكتور مارك جادزيان، أخصائي المسالك البولية، فإن المشكلة الأساسية لا تكمن في العادات السيئة العرضية، بل في طقوس صباحية شائعة يظن معظم الناس أنها غير مؤذية، بينما تسبب إرهاقا تراكميا للبنكرياس، بحسب موقع هيلث ميل.

– الإفطار الغني بالسكر

يستهل كثيرون يومهم بأطعمة يعتقد أنها صحية، مثل الزبادي المحلى، حبوب الإفطار، الكعك أو العصائر، إلا أن هذه الوجبات تعد صدمة سكرية للجسم، إذ يرتفع مستوى الجلوكوز بسرعة كبيرة، ما يدفع البنكرياس لإفراز كميات كبيرة من الأنسولين خلال وقت قصير.

إن تناول رغيف واحد في الصباح قد يرفع السكر بحدة كما لو حقن الجسم بالجلوكوز مباشرة، ومع مرور الوقت، تتعرض خلايا البنكرياس للإجهاد وتضعف قدرتها على إنتاج الأنسولين، ما يزيد احتمالات الإصابة بمقدمات السكري أو داء السكري نفسه.

البديل الصحي: اعتماد وجبة إفطار متوازنة وغنية بالبروتين مثل العجة، الجبن القريش، الخبز الكامل، الزبادي غير المحلى والخضروات، للحفاظ على استقرار مستوى السكر وحماية البنكرياس.

– شرب القهوة على معدة فارغة

القهوة رفيق صباحي لكثيرين، لكن تناولها قبل أي طعام يسبب ضغطا على المعدة والجهاز الهضمي، فالكافيين يحفز إفراز العصارات المعدية ويرفع الحموضة، كما يزيد من مستوى هرمون الكورتيزول المرتبط بالتوتر.

هذا الارتفاع يجبر البنكرياس على العمل لإفراز إنزيمات وهرمونات رغم غياب الطعام، ما يضاعف الضغط عليه مع مرور الوقت.

– تناول الوجبات الخفيفة باستمرار

على عكس ما تروج له بعض النصائح الغذائية، فإن تناول وجبات صغيرة ومتكررة ليس خيارا مثاليا للبنكرياس، إذ إن كل وجبة حتى وإن كانت خفيفة تستدعي إفراز الأنسولين، وعندما تكون الفواصل الزمنية قصيرة، لا يحصل البنكرياس على وقت كافٍ للتعافي، ما يؤدي إلى إرهاق مزمن، نعاس، وزيادة في الوزن.

هذا ما يحدث لقلبك وعقلك عند تناول الطحينة

تحذير جديد.. مكون غذائي يومي قد يرتبط بالسمنة

24 ساعة من السهر… ماذا يحدث داخل جسم الإنسان؟

“حاسس بمصيبة جيالي” أبراج حدسها عالي في توقع القادم

5 مشروبات تحافظ على نسبة السكر في الدم.. تناولها فوراً

اكمل القراءة

الصحة والتغذية

رشق الطماطم ورمي الأطفال.. أغرب 5 احتفالات حول العالم

تم النشر

في

بواسطة

تختلف شعوب العالم في طقوس الاحتفال وأساليب التعبير عن الفرح، إذ تجمع العديد من التقاليد السنوية بين الممارسات الدينية والأجواء الشعبية، لتشكل مزيجا من الغرابة والمرح.

رش القرفة على العزاب

عند بلوغ الشخص سن 25 دون زواج في الدنمارك، يقوم الأصدقاء والعائلة برشه بالماء ثم بالقرفة، وفي سن 30 يستبدل ذلك بالفلفل وأحيانا البيض لتثبيت الخليط، ويعكس هذا التقليد روح الدعابة والمرح الاجتماعي المتوارث منذ قرون.

الرشق بالطماطم

تحتضن بلدة بونيول في إسبانيا كل عام، خلال آخر أربعاء من أغسطس، مهرجان “لا توماتينا”، حيث يتراشق المشاركون آلاف الطماطم في معركة غذائية ضخمة تدوم لساعات.

وبدأت الفكرة عام 1945 بعد اضطراب وقع خلال موكب “العمالقة والرؤوس الكبيرة”، ليتطور الحدث لاحقا إلى مهرجان منظم يجذب الزوار من أنحاء العالم، مع اتخاذ تدابير السلامة وإشراف الشرطة.

كسر جوز الهند على الرؤوس

في ولاية تاميل نادو، يحتفل بمهرجان “أادي بيروكو” خلال موسم الرياح الموسمية عبر طقس كسر جوز الهند على رؤوس المتطوعين اعتقادا بجلب البركة والصحة.

ويرتبط التقليد بمعتقدات حول “شيفا”، حيث يرمز جوز الهند إلى وجهه ذي العيون الثلاث، ويروى أن الطقس يعود أيضا إلى مقاومة السكان لمحاولات البريطانيين هدم المعابد.

رمي الأطفال من المعابد

في بعض مناطق ماهاراشترا وكارناتاكا، يلقى الأطفال دون سن الثانية من ارتفاع يتراوح بين 30 و50 قدما على أغطية يحملها رجال كجزء من طقس ديني يعتقد أنه يجلب الحظ وطول العمر.

ورغم جذوره الممتدة لأكثر من سبعة قرون، تمارس الطقوس اليوم بإجراءات أمان مشددة، حيث يستقبل الأطفال بأغطية شبكية خاصة تجنبهم الإصابات.

قطع الأصابع

تمارس نساء قبيلة داني في بابوا في إندونيسيا طقس “إكيبالين” عند وفاة أحد أفراد العائلة، حيث يقطع الجزء العلوي من الإصبع بعد ربطه بخيط إلى أن يفقد الإحساس، ثم يكوى الجرح لوقف النزيف، ويرمز هذا الطقس إلى الألم المصاحب للفقدان والوفاء للراحلين.

هذا ما يحدث لقلبك وعقلك عند تناول الطحينة

تحذير جديد.. مكون غذائي يومي قد يرتبط بالسمنة

24 ساعة من السهر… ماذا يحدث داخل جسم الإنسان؟

“حاسس بمصيبة جيالي” أبراج حدسها عالي في توقع القادم

5 مشروبات تحافظ على نسبة السكر في الدم.. تناولها فوراً

اكمل القراءة

الصحة والتغذية

ما سر ارتفاع السكر في الدم صباحًا رغم عدم تناول الحلويات؟

تم النشر

في

بواسطة

قد يفاجأ الكثيرون بقياس مرتفع للسكر في الدم فور الاستيقاظ، رغم أنهم لم يتناولوا حلويات أو أطعمة غنية بالكربوهيدرات في الليل، هذا الارتفاع الصباحي، من أكثر الأمور شيوعًا لدى مرضى السكري وحتى بعض الأشخاص الأصحاء، وفقًا لـ healthline.

ظاهرة الفجر

وهي السبب الأكثر انتشارًا، خلال الساعات الأخيرة من النوم، يفرز الجسم بعض الهرمونات مثل، الكورتيزول، الأدرينالين، هرمون النمو وهذه الهرمونات ترفع السكر طبيعيًا لتجهيز الجسم للاستيقاظ.

لكن عند بعض الأشخاص، يرتفع السكر أكثر من الطبيعي لأن الجسم لا يفرز كمية كافية من الإنسولين لمعادلة هذا الارتفاع.

انخفاض السكر ليلًا ثم ارتفاعه مجددًا

إذا انخفض سكر الدم أثناء النوم بسبب جرعات دواء زائدة أو عشاء خفيف جدًا، يقوم الجسم تلقائيًا بإفراز هرمونات ترفع السكر بشكل كبير لتعويض الانخفاض، فيستيقظ الشخص على سكر مرتفع.

مقاومة الإنسولين

حتى لو لم تتناول حلويات، قد يعاني الجسم من ضعف استجابة الخلايا للإنسولين، مما يجعل السكر يتراكم في الدم صباحًا أكثر من المعتاد.

قلة النوم والتوتر

النوم المتقطع أو الضغوط النفسية ترفع هرمون الكورتيزول، وهو من أهم الهرمونات التي تزيد مستوى الجلوكوز في الدم دون أي علاقة بالطعام.

وجبة العشاء الخاطئة

تناول وجبة عالية الكربوهيدرات قبل النوم مثل الخبز الأبيض، المخبوزات، الفاكهة الكثيرة قد يجعل السكر يرتفع تدريجيًا خلال الليل حتى بدون حلويات.

كيف يمكن التحكم في الارتفاع الصباحي؟

تناول عشاء خفيف وغني بالبروتين.

تجنب الكربوهيدرات قبل النوم.

ضبط مواعيد وجرعات أدوية السكري مع الطبيب.

فحص السكر قبل النوم لمعرفة إذا كان منخفضًا.

النوم لساعات كافية لتقليل الكورتيزول.

اكمل القراءة

Trending

© 2025 موقع أخبار الصحة – جميع الحقوق محفوظة لـ A5par.com