Connect with us

الصحة والتغذية

10 أشياء تعمل على تخريب جهاز المناعة.. وقد تفاجأ ببعضها

تم النشر

في

في عالم تزداد فيه التهديدات الصحية، تعد قوة جهاز المناعة خط الدفاع الأول لحماية الجسم من العدوى والأمراض.

ورغم أهمية هذا الجهاز الحيوي، كثيرا ما نهمل صحته، حتى نصبح فريسة سهلة لأبسط الأمراض.

وبحسب موقع medical، فيما يلي 10 عوامل خفية ومثبتة علميا تؤثر على مناعتك، وقد تفاجأ ببعضها:

1- الإجهاد المزمن

الإجهاد المستمر نتيجة العمل أو الضغوط المالية يطلق هرمونات مثل الكورتيزول، والتي تضعف وظائف الجهاز المناعي على المدى الطويل، مما يزيد من فرص الإصابة بالأمراض وصعوبة الشفاء.

2ـ قلة النوم

الحرمان المستمر من النوم يضعف إنتاج السيتوكينات، ويجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة.

3ـ السكر المفرط

تناول كميات كبيرة من السكر يثبط عمل خلايا الدم البيضاء خلال ساعات، ما يضعف استجابة الجسم للبكتيريا.

4- الخمول الحركي

قلة الحركة تؤثر على كفاءة الجهاز المناعي، وتزيد من فرص العدوى.

5- الكحول

الإفراط في الشرب يضعف بطانة الأمعاء ويخل بتوازن البكتيريا المفيدة، ما يتيح للسموم اختراق الجسم.

6- التدخين والسجائر الإلكترونية

سواء كان تدخينا تقليديا أو إلكترونيا، فالتأثير واحد، ضعف في خلايا الدفاع، وزيادة خطر التهابات الجهاز التنفسي.

7 – الجفاف المزمن

الشعور بالعطش المستمر، أو جفاف الفم، أو الدوخة، كلها علامات تشير إلى جفاف قد يهدد جهاز المناعة.

8. نقص فيتامين “د”

فيتامين “د” ضروري لتنشيط الخلايا المناعية، ونقصه يرتبط بزيادة معدلات الأمراض الموسمية.

9 – الأطعمة فائقة المعالجة

المواد الحافظة، والملونات الصناعية، والسكر أو الملح الزائد في الأطعمة السريعة تضعف توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، وتحفز الالتهابات.

10- تلوث الهواء

التعرض المستمر للهواء الملوث يضعف الجهاز التنفسي ويزيد من الالتهابات، ما يجعل الجسم أقل قدرة على صد العدوى.

جمال شعبان يكشف 7 نصائح لتقوية المناعة ضد الفيروسات في الشتاء

احذر إضافة هذا المكون إلى الفول يحوله إلى وجبة خطيرة.. يهدد صحتك

هل تنسى دائما؟ احذر قد يكون مؤشرا لمرض نادر يهاجم دماغك

وفاة الإعلامية هبة الزياد.. هل النظام الغذائي القاسي يؤدي إلى الموت؟

ما هي المتلازمة التي تعاني منها ياسمينا العبد؟- احذر هذه الأعراض

الصحة والتغذية

مفيد للرجال أم النساء.. كيف يؤثر العمل من المنزل على نفسيتك؟

تم النشر

في

بواسطة

يشهد العالم اليوم تحولا جذريا في أنماط العمل، وأصبح العمل عن بعد خيار شائع وواسع الانتشار، لكن ما تأثيره على الصحة النفسية للعاملين؟.
وكشفت دراسة أسترالية حديثة تعتمد على بيانات طويلة المدى، أن الآثار النفسية لهذا النمط ليست واحدة للجميع، بل تتغير تبعا للحالة النفسية الأولية، واعتمد باحثون من جامعة ملبورن على تحليل 20 عاما من بيانات تعود إلى نحو 16 ألف موظف أسترالي، وخلصوا إلى نتيجة لافتة: النساء يجنين فوائد نفسية كبيرة من العمل من المنزل، في حين لا يظهر الرجال التأثر نفسه تقريبا، إلا أن التفاصيل تكشف أبعادا أعمق، بحسب ساينس أليرت.
وبينت الدراسة أن أكثر نماذج العمل نفعا للنساء هو العمل الهجين الذي يجمع بين المنزل والمكتب، بحيث يتم إنجاز الجزء الأكبر من أيام الأسبوع من المنزل، مع حضور للمكتب ليوم أو يومين فقط، النساء اللواتي اتبعن هذا الأسلوب، خصوصا اللواتي يعانين من هشاشة نفسية، سجلن تحسنا نفسيا يعادل تأثير زيادة 15% في دخل الأسرة.
هذه النتائج ليست أرقاما مجردة، بل تكشف تحسنا ملموسا في جودة الحياة اليومية، وهي تتماشى مع أبحاث أخرى تشير إلى أن العمل الهجين يحسن الرضا عن العمل ويعزز الإنتاجية.
ومن المثير أن هذه الفوائد لا يمكن اختزالها في التخلص من مشقة التنقل فقط، إذ إن الباحثين، حتى بعد إلغاء أثر المواصلات حسابيا، وجدوا أن العمل من المنزل يمنح دعما نفسيا إضافيا.
ويعزى ذلك لعدة أسباب، من بينها تخفيف ضغط بيئات المكاتب التقليدية، وزيادة القدرة على إدارة “العمل المزدوج” بين المسؤوليات المهنية والمنزلية، الذي لا يزال في كثير من المجتمعات يقع بشكل أكبر على النساء.
أما بالنسبة للرجال، فالصورة مختلفة تماما، فالعمل من المنزل بحد ذاته لا يظهر أثرا واضحا على صحتهم النفسية، لكن مدة التنقل تبدو ذات تأثير حاسم، خاصة لدى الرجال الذين يعانون من مشاكل نفسية مسبقة.
فزيادة زمن التنقل بمقدار نصف ساعة فقط يوميا، وفق الدراسة، تشبه من الناحية النفسية انخفاض دخل الأسرة بنسبة 2% للرجل المتوسط، ما يعكس مدى الضغط الذي يسببه الزحام وطول الطريق.
وتشير النتائج أيضا إلى أن الأشخاص الأضعف نفسيا هم الأكثر حساسية لتغيرات بيئة العمل، إذ يستفيدون أكثر من العوامل الإيجابية، ويتضررون أكثر من الظروف السلبية، بينما يظهر من يتمتعون بصحة نفسية جيدة قدرة أعلى على التكيف.
وبناء على ذلك، تقترح الدراسة توجيهات عملية: للعاملين: لاحظوا كيف تؤثر بيئة العمل على مزاجكم وصحتكم، ورتبوا مهامكم بما يتناسب مع الأماكن والأوقات التي تمنحكم أكبر قدر من الراحة والفعالية.
أما لأرباب العمل: ابتعدوا عن فرض سياسات موحدة على الجميع، واعتمدوا ترتيبات عمل مرنة، واعتبروا وقت التنقل عنصرا مهما يؤثر على رفاه الموظف وإنتاجيته، خصوصا لمن يواجهون صعوبات نفسية.
وتخلص الدراسة إلى أن العمل من المنزل ليس حلا مثاليا يصلح للجميع، ولا رفاهية زائدة، بل وسيلة فعالة يمكن توظيفها بذكاء لتحسين الصحة النفسية، خاصة لمن يحتاجون إلى دعم أكبر.

اكمل القراءة

الصحة والتغذية

احذرها.. طبيب يكشف مخاطر حقن البرد والفيروس المنتشر

تم النشر

في

بواسطة

مع تزايد حالات الإنفلونزا الموسمية وارتفاع الشكاوى من أعراض شبيهة بنزلات البرد خلال الفترة الأخيرة، أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، أن الفيروس الأكثر انتشارا في مصر حاليا هو H1N1 من فئة إنفلونزا “A”.

الإنفلونزا الموسمية

وأوضح تاج الدين، خلال تصريحات تلفزيونية، أن هذا الفيروس يعد جزءا من الإنفلونزا الموسمية التي تتكرر سنويا، وأن معظم الإصابات تأتي ضمن النطاق الطبيعي دون ارتفاع مقلق في معدلات الخطورة.

وأشار إلى أن الأعراض التي يعاني منها أغلب المرضى لا تتجاوز الحرارة ورشح الأنف وآلام الجسم، مؤكدا أن الحالات الشديدة قليلة للغاية قياسا بعدد الإصابات الإجمالي.

وقال مستشار الرئيس إن الإنفلونزا ليست فيروسا واحدا كما يعتقد البعض، بل مجموعة فيروسات تنفسية متنوعة تختلف في حدتها، غير أن الأكثر شيوعا عالميا ومحليا يظل إنفلونزا “A”، وخصوصا سلالة H1N1 التي أصبحت جزءا من الإنفلونزا الموسمية منذ أكثر من عقد.

وأكد أن الالتزام بالإجراءات الوقائية يظل ضرورة، بما في ذلك ارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة، وغسل اليدين باستمرار، والحصول على الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الشعور بأعراض تنفسية، منعا لتفاقم الحالة أو انتقال العدوى للآخرين.

وأضاف أن الاستخدام الخاطئ للمضادات الحيوية يفاقم مشكلات مقاومة البكتيريا ويضعف فعالية العلاج مستقبلا.

نزلات البرد

كما شدد على خطورة ما يعرف بـ”حقنة البرد” التي يلجأ إليها البعض بحثا عن تحسن سريع، موضحا أنها مزيج دوائي قد يسبب حساسية حادة أو يضر بالكلى والكبد بصورة خطيرة إذا أخذت دون إشراف طبي.

ودعا المواطنين إلى تجنب أي تركيبات دوائية مجهولة أو سريعة المفعول تباع خارج الإطار العلاجي الصحيح، مشيرا إلى أن الوعي المجتمعي والتعامل المسؤول مع الأعراض هما الركيزة الأساسية لعبور أي موجة موسمية بأمان.

واختتم تاج الدين بأن الوضع الصحي في مصر مطمئن ومستقر، لافتا إلى أن المؤسسات الصحية تتابع المشهد بدقة، وأن الالتزام بالسلوك الوقائي هو السبيل الأفضل للحفاظ على الصحة العامة خلال موسم الشتاء.

اكمل القراءة

الصحة والتغذية

"تظهر على الوجه".. 5 علامات تدل على تلف الكلى

تم النشر

في

بواسطة

تؤدي الكلى وظائف مهمة عديدة، منها تصفية الدم والحفاظ على توازن الجسم، لذا عند فشلها، تتراكم السموم وتظهر على الجلد.
وفي هذا التقرير، نرصد لكم العلامات التي تظهر على الوجه تدل على تلف الكلى، وفق ما كشف موقع “تايمز أوف إنديا”.

جفاف الجلد الشديد

تسبب أمراض الكلى خشونة وتقشر الجلد، وذلك ولأن الكلى تتحكم في الغدد العرقية والزيتية، لذا فإن ضعف وظائفها يؤدي إلى جفافها.

الحكة الشديدة

تصيب الحكة الأشخاص الذين يعانون من مشكلات الكلى، وبمرور الوقت تسبب التقرحات والبقع السميكة، ويزداد الخطر مع تراكم اليوريا والكرياتينين وهرمون الغدة جار الدرقية.

طفح جلدي ونتوءات

يشير الطفح الجلدي إلى تراكم الفضلات في حالات الفشل الكلوي المتقدم، وتتشكل نتوءات صغيرة قببية الشكل مثيرة للحكة تتجمع لتشكل بقع خشنة.
كما يصيب طفح الكالسفيلاكسيس، وهو طفح جلدي نادر، المرحلة الخامسة من مرض الكلى المزمن.

الانتفاخ والتورم “الوذمة”

يشير التورم حول العينين أو الكاحلين أو اليدين إلى احتباس السوائل في الكلى، ويحدث هذا لأن فشل الكلى يسمح بتراكم الماء والملح في الأنسجة.
ويبدأ هذا في الساقين أو الوجه، ويتفاقم إلى مشكلات في التنفس، وإذا تم تجاهله.
ويعد انتفاخ محجر العين من العلامات المبكرة الرئيسية، حيث تتراكم السوائل بالقرب من العينين، وغالبا ما يلاحظ مرضى الفشل الكلوي المزمن ذلك مع وجود رغوة في البول.

تغيرات اللون “الجلد المصفر أو الداكن”

حالات الفشل الكلوي المزمن تسبب تغيير وشحوب الجلد الجلد وتحوله إلى اللون الرمادي والأصفر.
وتشير درجات اللون الرمادي أو الأصفر إلى الإصابة بمرض اليوريمية، كما يظهر الجلد السميك والمتكتل مع خطوط تشكل بقع داكنة أو بيضاء اللون نتيجة تراكم السموم.

اكمل القراءة

Trending

© 2025 موقع أخبار الصحة – جميع الحقوق محفوظة لـ A5par.com