الصحة والتغذية
كيف تؤثر طعامك على قلبك وضغط الدم؟.. لن تتوقع
كتب – محمود عبده :
بعض الأطعمة والمشروبات الشائعة قد ترفع ضغط الدم أو تقلل من فعالية أدوية علاجه، مما يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وفقا لموقع very well، نستعرض خلال النقاط التالية،7 أطعمة ومشروبات تقلل فعالية أدوية ضغط الدم.
العرقسوس
ترفع كميات صغيرة من العرقسوس في الشاي أو الحلويات ضغط الدم، إذ يحتوي على مركبات تزيد مستويات الكورتيزول وتسبب احتباس الصوديوم.
المشروبات السكرية
المشروبات الغازية والعصائر المحلاة، وحتى النسخ المحلاة صناعيا، ترتبط بزيادة الوزن وتلف الأوعية الدموية، ما يزيد خطر ارتفاع الضغط على المدى الطويل.
المشروبات المحتوية على الكافيين
القهوة والشاي ومشروبات الطاقة والصودا قد ترفع ضغط الدم مؤقتا، خاصة لدى غير المعتادين على الكافيين.
وينصح الخبراء بالحد من استهلاك الكافيين إلى أقل من 400 ملغ يوميا، حيث يستمر تأثيره حتى 6 ساعات.
الكحول
يساهم الكحول المنتظم في ارتفاع ضغط الدم عبر احتباس السوائل والصوديوم، ويؤثر على الحساسات الطبيعية لتنظيم الضغط، مع احتمال ارتفاع حاد عند الإفراط بسبب زيادة هرمون الكورتيزول.
الدهون المشبعة
الإفراط في اللحوم الحمراء، الزبدة، زيت جوز الهند، ومنتجات الألبان كاملة الدسم ينشط إنزيم ACE، ما يزيد الضغط ويضاعف مخاطر القلب.
بعض العصائر والتفاعل مع الأدوية
بعض العصائر تقلل فاعلية أدوية الضغط، مثل عصير التفاح الذي يضعف امتصاص “تينورمين” “أتينولول”، وعصير الغريب فروت الذي يقلل تأثير “لوسارتان” “كوزار”.
الأطعمة الغنية بالملح
الأطعمة المصنعة، الخبز، البيتزا، الشوربات الجاهزة، واللحوم الباردة، تزيد من احتباس الصوديوم والسوائل في الجسم، ما يضع ضغطا إضافيا على الأوعية الدموية ويضعف عمل نظام “الرينين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون” المسؤول عن تنظيم الضغط.
جمال شعبان يكشف 7 نصائح لتقوية المناعة ضد الفيروسات في الشتاء
احذر إضافة هذا المكون إلى الفول يحوله إلى وجبة خطيرة.. يهدد صحتك
هل تنسى دائما؟ احذر قد يكون مؤشرا لمرض نادر يهاجم دماغك
وفاة الإعلامية هبة الزياد.. هل النظام الغذائي القاسي يؤدي إلى الموت؟
ما هي المتلازمة التي تعاني منها ياسمينا العبد؟- احذر هذه الأعراض
الصحة والتغذية
ابتلاع العلكة.. هل هي ضارة لجسمك؟
تشير الدراسات والخبراء إلى أن ابتلاع قطعة واحدة من العلكة”اللبان” لشخص سليم لا يشكل خطرا على الصحة، رغم التحذيرات الشعبية التي تقول إنها تلتصق بالمعدة لسنوات.
وبحسب موقع gazeta.press، توضح الدكتورة أناستاسيا غوستروس أن مادة العلكة التقليدية غير قابلة للهضم، لكنها تتحرك في الجهاز الهضمي بقوة العضلات المعوية، لتخرج من الجسم خلال 24 إلى 72 ساعة، تماما مثل الألياف أو بذور الخضراوات.
وأكدت أن الخطر الحقيقي يظهر عند الابتلاع المتكرر أو بكميات كبيرة، حيث يمكن أن تتجمع كتل لزجة وتشكل أجساما صلبة غريبة “bezoar” تسبب انسدادا معويا.

وأضافت الدكتورة غوستروس أن الأطفال هم الفئة الأكثر عرضة للمخاطر، بسبب صغر حجم أمعائهم وقلة خبرتهم في المضغ والبلع، ما يزيد احتمالية الاختناق.
وينصح بعدم إعطاء العلكة للأطفال الصغار ويفضل استخدام النوع الخالي من السكر الذي يذوب في الفم.
كما أشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الجهاز الهضمي بعد العمليات الجراحية أو متلازمة القولون العصبي قد يعانون من انتفاخ وألم واضطرابات معوية عند ابتلاع العلكة، مما يتطلب الحرص والاعتدال في استخدامها.
الصحة والتغذية
كيفية استخدام فرشة الأسنان بالطريقة الصحيحة؟.. خطوات لا تفوتك
أظهرت دراسة حديثة أن العامل الأكثر تأثيرا في الحفاظ على صحة الأسنان ليس نوع الفرشاة أو سعرها، بل المدة وطريقة تفريش الأسنان، بحسب موقع لينتا.رو.
وخلال الدراسة، حلل العلماء بيانات طبية وعادات تنظيف الأسنان من عدة مراكز حول العالم، وتبين أن التفريش لمدة مناسبة هو العامل الحاسم في إزالة طبقة البلاك والوقاية من التسوس، بينما يظل نوع الفرشاة أقل تأثيرا بكثير.
وأظهرت النتائج أن الفرش الكهربائية تزيل البلاك بكفاءة أعلى قليلا مقارنة بالفرش اليدوية، غير أن الفرق محدود، ويظل الوقت هو العامل الأهم في التنظيف الفعال.
وأكدت الدراسة أن المعيار الأمثل هو تفريش الأسنان لمدة دقيقتين مرتين يوميا، إذ أن التفريش لمدة دقيقة واحدة فقط لا يكفي، بينما لا يضيف التفريش لمدة ثلاث دقائق فوائد إضافية تذكر مقارنة بالمدة المثالية.
كما كشفت الدراسة أن مستخدمي الفرش اليدوية عادة ما يقضون أقل من دقيقة ونصف في تنظيف أسنانهم، بينما يلتزم مستخدمو الفرش الكهربائية بالمدة الموصى بها في كثير من الحالات، بفضل المؤقتات المدمجة فيها.
ونبه القائمون على الدراسة إلى أن ثلث منظمات طب الأسنان فقط تقدم توصيات واضحة وعملية للعناية بالفم، ما يشير إلى الحاجة الماسة لتحسين التوجيهات الصحية العامة في هذا المجال.
الصحة والتغذية
علامات فموية مبكرة لنقص فيتامين B12.. انتبه لصحة لسانك
نقص الفيتامينات في الجسم غالبا ما يكون مؤشرا على مشاكل صحية مهمة، خصوصا فيتامين B12، الذي يلعب دورا أساسيا في الحفاظ على صحة الدم والأعصاب.
بحسب موقع ميرور، يمكن أن تظهر علامات نقص B12 في الفم، مثل التهاب واحمرار اللسان، الذي يصبح مؤلما ومتورما، ويلاحظ تغير شكله واختفاء النتوءات الصغيرة على براعم التذوق، ما يمنحه مظهرا أملس، كما قد تظهر تقرحات الفم كأحد العلامات المحتملة.
ويؤدي نقص B12 إلى فقر الدم، ما يسبب الشعور بالتعب والإرهاق والضعف العام، وقد يصاحبه فقدان جزئي لحاسة التذوق.
ويحدث النقص غالبا نتيجة عدم تناول كميات كافية من اللحوم، الأسماك، أو منتجات الألبان، ما يجعل النباتيين أو من يعتمدون على حمية محدودة أكثر عرضة للإصابة.
ويعالج فقر الدم الناتج عن نقص B12 عادة من خلال حقن مخصصة لتعويض الفيتامين، وينصح المختصون بإجراء فحص دم عند الاشتباه بالنقص لتحديد مستوى الفيتامين بدقة.
-
الصحة والتغذية4 أسابيع منذلصحة أفضل.. هل يجب أن تختار التفاح أم البرتقال ضمن نظامك الغذائي اليومي؟
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذسائحة أمريكية تعبر عن دهشتها من كفاءة الخدمات الطبية في مصر
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذتوقف عن الإفراط.. البروتين الزائد يصيبك بهذه الأمراض
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذطريقة جديدة قد تطيل حياة مرضى سرطان الكبد المتقدم
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذ6 علامات مشتركة بين الإنفلونزا والسرطان.. احذر تجاهلها
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذترند شرائح البطاطس النيئة في الجوارب هل يعالج الإنفلونزا؟
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذ7 خرافات عن القهوة.. ماذا يقول طبيب القلب؟
-
الصحة والتغذية4 أسابيع منذابدأ بها يومك .. مشروبات تخفض ضغط الدم المرتفع
