باحث بهيئة كبار العلماء يشرح حكم مقولة “لكل إنسان نصيب من اسمه”
أجاب الدكتور أيمن الحجار، الباحث بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على سؤال حول مدى صحة المقولة بأن لكل شخص نصيب من اسمه. أوضح الحجار أن النبي محمد كان يغير الأسماء إلى الأفضل، مثل تغيير اسم أحد الصحابة من حزن. وأضاف خلال برنامج “مع الناس” أن الأسماء غالبًا ما تتوافق مع المعاني، حيث الأسماء تنعكس على حال ومكانة أصحابها. وأكد أن النبي كان يختار للأمور المهمة أصحاب الأسماء التي تحمل معانٍ جيدة. في السياق، تناولت بعض الفتاوى الأخرى توضيح حكم الصلاة بغير اتجاه القبلة، وحالات طاعة المرأة لزوجها.
كتب-محمد قادوس:
أجاب الدكتور أيمن الحجار، الباحث بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على سؤال متصلة حول: “مدى صحة المقولة التي تقول إن كل شخص له نصيب من اسمه؟
وقال الباحث بهيئة كبار العلماء، سيدنا النبي كان يغير الاسماء إلى الأفضل مثلما غير اسم أحد الصحابة كان يدعى حزن.
وأضاف الحجار خلال حلقة برنامج “مع الناس”، المذاع على فضائية “الناس”: غالبا الاسماء قوالب المعاني، يعنى لما قول ناجح او ياسر او محمد، فالاسم بيكون مطابق في المسمى والحال.
واستكمل: لما كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، يرسل أحدا من الصحابة إلى مهمة كان يختار أصحاب الأسماء التي فيها خير.
اقرأ ايضًا
الإفتاء توضح حكم من انتقل إلى سكن جديد وصلى فترة إلى غير اتجاه القبلة
3 حالات لا تجوز فيها طاعة المرأة لزوجها ولا تلعنها الملائكة.. يوضحها أستاذ بالأزهر
10 ضوابط شرعية.. الأزهر للفتوى يوضح حكم من فاتته تكبيرة الإحرام في صلاة الجماعة
إرسال التعليق