الصحة والتغذية
نصائح فعالة لاستخدام قطرات الأنف للأطفال بأمان
كشفت الدكتورة لوزين سيمونيان، طبيبة الأنف والأذن والحنجرة الروسية، أنه في حالة سيلان الأنف يمكن الاكتفاء بغسل الأنف بالمحلول الملحي.
وأشارت إلى أهمية عدم تناول أي دواء قبل استشارة طبيب الأطفال المختص.
والمحاليل الملحية هي الأضمن للعناية الأنفية، حيث يعمل المحلول متساوي التوتر (0.9%) كمرطب ومنظف يومي، في حين أن المحلول مفرط التوتر (2% فأكثر) مخصص لدوره العلاجي في تخفيف المخاط السميك وتقليل احتقان الأنف والتورم.
ويمكن استخدام هذه القطرات منذ الولادة، فهي لا تسبب الإدمان ومناسبة للأغراض الوقائية.
أما مزيلات الاحتقان، فيجب استخدامها بدقة ووفقا لتوجيهات الطبيب فقط.
وتتضمن وظيفتها في تخفيف التورم الشديد وتسهيل عملية التنفس، لكن يجب استخدامها بعد استشارة الطبيب، وفقا لصحيفة “gazeta” الروسية.
يمكن استخدام مادة الفينيليفرين منذ الولادة لأنها قصيرة الأمد، أما أوكسي ميتازولين فيُستخدم من عمر سنة واحدة ويتميز بتأثير أطول. من المهم عدم استخدام قطرات تضييق الأوعية الدموية أكثر من مرتين إلى ثلاث مرات يوميا، ولمدة لا تزيد عن 3 إلى 5 أيام.”
وأشارت الطبيبة إلى أن بعض قطرات الأطفال الآمنة تحتوي على مكونات مرطبة إضافية، مثل ديكسبانثينول (بانثينول)، الذي يساعد على ترميم الأغشية المخاطية المتهيجة.
وأوضحت أن الزيوت العطرية ممنوعة للرضع ويجب استخدامها بحذر شديد للأطفال الأكبر سنا بسبب خطر الحساسية.
وأوصت الطبيبة باختيار شكل الدواء بعناية، مؤكدة أن القطرات مناسبة للرضع فقط، لأن استخدام البخاخات يزيد من خطر التهاب الأذن. أما الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنة أو سنتين، فيمكن استخدام بخاخات الأطفال المخففة بشكل آمن.
عادة شائعة تسبب ضيق في التنفس طوال اليوم.. احذرها
“تظهر في البراز”.. 5 علامات مبكرة لسرطان القولون والمستقيم
بعد ارتفاع الحوادث.. 13 علامة تكشف تعرض الطفل لاعتداء جنسي
لماذا يظل ضغط الدم مرتفعا رغم تقليل الملح؟ إليك السبب الخفي
عادة يومية قد تخفض ضغط الدم بسهولة.. لاتفوتك
الصحة والتغذية
"من أول لحظة".. طرق سريعة لاكتشاف شخصية من أمامك
أحيانًا يكفي 60 ثانية فقط لتكوين فكرة دقيقة عن شخصية شخص ما، بحسب خبراء السلوكيات والتواصل وفق موقع Psychology Today، أكدت أن الانطباعات الأولى تعتمد على مزيج من لغة الجسد، النبرة الصوتية، وطريقة التعبير عن النفس.
إليك أبرز الطرق لمعرفة شخصية من أمامك بسرعة وبدقة:
راقب لغة جسده:
وفقًا لموقع Psychology Today، لغة الجسد تكشف ما لا يقوله الشخص بالكلمات.
الشخص الواثق يبتسم بلطف ويقف مستقيمًا.
الشخص المتردد يعبث بالأشياء أو يبعد عينيه.
التوتر يظهر في حركات اليد أو القدم المتكررة.
استمع لنبرة صوته وطريقة حديثه:
طريقة الكلام تعكس الحالة النفسية والثقة بالنفس.
صوت ثابت وواضح يدل على الثقة والراحة.
صوت مرتعش أو سريع يشير إلى التوتر أو القلق.
اختيار الكلمات يعكس مستوى الذكاء العاطفي ومهارة التواصل.
لاحظ تفاصيل المظهر والإيماءات:
خبراء MindTools يشيرون إلى أن طريقة ترتيب الملابس، الاهتمام بالنظافة، والتفاصيل الصغيرة مثل الاهتمام بالساعة أو الهاتف، تعطي انطباعًا أوليًا قويًا عن الشخصية والانضباط.
راقب أسلوب التفاعل معك: هل يلتزم بالاتصال البصري؟ وهل يستمع بتركيز ويعطيك مساحة للتعبير، وهل يظهر الاحترام من خلال لغة جسده؟
هذه العلامات تظهر بسرعة، وغالبًا ما تكون أكثر صدقًا من الكلمات.
ثق بحدسك:
أحيانًا، الحدس هو أفضل أداة لفهم الآخرين وموقع Psychology Today يشير إلى أن العقل الباطن يلتقط إشارات دقيقة يغفلها العقل الواعي، لذلك اعطِ شعورك الداخلي مساحة للتوجيه.
الصحة والتغذية
أشياء بسيطة تعزز ثقتك بنفسك.. اجعليها عادة يومية
الثقة بالنفس لا تُبنى في يوم واحد، بل تتشكل من عادات صغيرة تتكرر وتؤثر على طريقة تفكيرنا ونظرتنا لأنفسنا.
وفقًا لموقع Psychology Today، فإن السلوكيات البسيطة اليومية تكون أكثر فعالية من القرارات الكبيرة لأنها تغير العقل تدريجيًا.
إليك خطوات تطوير الذات:
ابدأ يومك بكلمة إيجابية عن نفسك
يسمي علماء النفس هذا الأسلوب بـ”التأكيدات الواعية”، قولي لنفسك أمام المرآة:”أنا أستحق الأفضل” ، “أنا قادرة”، “أنا كافية كما أنا”.
هذه الجُمل تشحن العقل بطاقة إيجابية وتحدّ من النقد الداخلي الذي يضعف الثقة.
اعتني بمظهرك حتى لو كنتِ في المنزل
بحسب بحث نشره موقع Verywell Mind، فإن الاهتمام بالمظهر الشخصي يُرسل رسالة داخلية للعقل تقول:”أنا أستحق أن أبدو جيدًا”
حتى التفاصيل الصغيرة مثل تسريح الشعر، استخدام عطرك المفضل أو ارتداء ملابس مريحة وأنيقة تصنع فرقًا في مزاجك وثقتك بنفسك.
احتفلي بالإنجازات الصغيرة
لا تنتظري نجاحًا كبيرًا لتشعري بالفخر، اكتبي ثلاثة أشياء حققتِها كل يوم لو كانت بسيطة مثل:إنهاء مهمة، ممارسة رياضة، تجنب رد فعل عصبي.
هذا السلوك، وفقًا لـMind Body Green، يُعلم الدماغ التركيز على التقدم بدلًا من الأخطاء.
الصحة والتغذية
احذر.. 3 عادات صباحية تجهد البنكرياس وتزيد خطر الإصابة بالسكري
يعتقد كثير من الناس أن مظاهر الشيخوخة تبدأ في القلب أو الدماغ، إلا أن البنكرياس، العضو المسؤول مباشرة عن تنظيم عمليات الأيض، غالبا ما يكون أول المتأثرين بزيادة الضغوط اليومية عليه.
ووفقا للدكتور مارك جادزيان، أخصائي المسالك البولية، فإن المشكلة الأساسية لا تكمن في العادات السيئة العرضية، بل في طقوس صباحية شائعة يظن معظم الناس أنها غير مؤذية، بينما تسبب إرهاقا تراكميا للبنكرياس، بحسب موقع هيلث ميل.
– الإفطار الغني بالسكر
يستهل كثيرون يومهم بأطعمة يعتقد أنها صحية، مثل الزبادي المحلى، حبوب الإفطار، الكعك أو العصائر، إلا أن هذه الوجبات تعد صدمة سكرية للجسم، إذ يرتفع مستوى الجلوكوز بسرعة كبيرة، ما يدفع البنكرياس لإفراز كميات كبيرة من الأنسولين خلال وقت قصير.
إن تناول رغيف واحد في الصباح قد يرفع السكر بحدة كما لو حقن الجسم بالجلوكوز مباشرة، ومع مرور الوقت، تتعرض خلايا البنكرياس للإجهاد وتضعف قدرتها على إنتاج الأنسولين، ما يزيد احتمالات الإصابة بمقدمات السكري أو داء السكري نفسه.
البديل الصحي: اعتماد وجبة إفطار متوازنة وغنية بالبروتين مثل العجة، الجبن القريش، الخبز الكامل، الزبادي غير المحلى والخضروات، للحفاظ على استقرار مستوى السكر وحماية البنكرياس.
– شرب القهوة على معدة فارغة
القهوة رفيق صباحي لكثيرين، لكن تناولها قبل أي طعام يسبب ضغطا على المعدة والجهاز الهضمي، فالكافيين يحفز إفراز العصارات المعدية ويرفع الحموضة، كما يزيد من مستوى هرمون الكورتيزول المرتبط بالتوتر.
هذا الارتفاع يجبر البنكرياس على العمل لإفراز إنزيمات وهرمونات رغم غياب الطعام، ما يضاعف الضغط عليه مع مرور الوقت.
– تناول الوجبات الخفيفة باستمرار
على عكس ما تروج له بعض النصائح الغذائية، فإن تناول وجبات صغيرة ومتكررة ليس خيارا مثاليا للبنكرياس، إذ إن كل وجبة حتى وإن كانت خفيفة تستدعي إفراز الأنسولين، وعندما تكون الفواصل الزمنية قصيرة، لا يحصل البنكرياس على وقت كافٍ للتعافي، ما يؤدي إلى إرهاق مزمن، نعاس، وزيادة في الوزن.
هذا ما يحدث لقلبك وعقلك عند تناول الطحينة
تحذير جديد.. مكون غذائي يومي قد يرتبط بالسمنة
24 ساعة من السهر… ماذا يحدث داخل جسم الإنسان؟
“حاسس بمصيبة جيالي” أبراج حدسها عالي في توقع القادم
5 مشروبات تحافظ على نسبة السكر في الدم.. تناولها فوراً
-
الصحة والتغذيةأسبوعين منذطريقة جديدة قد تطيل حياة مرضى سرطان الكبد المتقدم
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذلصحة أفضل.. هل يجب أن تختار التفاح أم البرتقال ضمن نظامك الغذائي اليومي؟
-
الصحة والتغذيةأسبوعين منذتوقف عن الإفراط.. البروتين الزائد يصيبك بهذه الأمراض
-
الصحة والتغذيةأسبوعين منذسائحة أمريكية تعبر عن دهشتها من كفاءة الخدمات الطبية في مصر
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذ6 علامات مشتركة بين الإنفلونزا والسرطان.. احذر تجاهلها
-
الصحة والتغذيةأسبوعين منذ7 خرافات عن القهوة.. ماذا يقول طبيب القلب؟
-
الصحة والتغذية3 أسابيع منذترند شرائح البطاطس النيئة في الجوارب هل يعالج الإنفلونزا؟
-
الصحة والتغذيةأسبوعين منذ5 مشروبات صباحية تخفض ضغط الدم- تناولها فورا
